يبدو أن اختيارات قيس سعيد وتعيناته في بعض المناصب الهامة والحساسة في الدولة ستحدث جدلا في الشارع التونسي ، حيث كلف سلمى النيفر بخلافة وزير الخارجية نور الدين الري وظهرت في اول إطلالة لها بشكل ضعيف سواء من الجانب الديبلوماسي او الاتصالي بل فشلت في حتى في اتقان اللغة للعربية لغتنا الأم.
ظهور النيفر اثار موجة من الاستهزاء وقد كتب الاعلامي سمير الوافي ما يلي على صفحته الرسمية :
وزيرة خارجية الجمهورية التونسية بالنيابة تتهجى نصا بسيطا باللغة العربية…لا يصعب على تلميذ في الإبتدائي…وتظهر في صورة لا تشرف دولة لغتها العربية…بل إن سفير فرنسا الحالي يتقن وينطق العربية أفضل منها…!!!
غريب أن لا تتقن الوزيرة لغة بلدها…ورئيسها المشرف على الديبلوماسية هو الرئيس الأكثر تعلقا وتمسكا وتكلما باللغة العربية الفصحى !

مازلنا نشوفو فيك عجايب يا تونس…!