نشر المرصد التونسي للحقوق والحريات قصة ابراهيم وهو طفل تونسي غادر سنة 2013 - وسنه لم يتجاوز التاسعة - صحية عائلته نحو الأراضي السورية في غارة لقوات النظام على الباغوز ،قتل والداه وشقيقتيه وظل الطفل وحيدا شريدا في مخيم الهول للاجئين قبل أن يتم إيداعه بسجن الحسكة لأنه لم يعد طفلا ( 15 سنة ) !
رغم التواصل منذ سنوات مع كل السلطات الرسمية إلا أن الدولة التونسية تصر على ترك هؤلاء الأطفال يلاقون المصير المجهول الذي لم يختاروه .
وجدد مرصد الحقوق والحريات بتونس دعوته لرئيس الجمهورية وكل الأجهزة الرسمية إلى ضرورة التسريع بإستعادة الأطفال العالقين والعمل على إدماجهم مجددا في المجتمع  والوطن .

اضغط لمشاهدة الفيديو