كما اعتبر نشطاء الفايسبوك أن التخلي عن تطبيق عقوبة الإعدام ساهم بشكل كبير في انتشار الجريمة وقطع الطريق وتحويل الوجهات والبراكاجات والاغتصاب والقتل. وردت منظمة العفو الدولية بنشرها تدوينة ثانية تضمنت أسباب معارضتها لتفعيل عقوبة الإعدام بتونس. وخرجت مسيرة عفوية يوم العثور على الضحية رحمة مطالبة بالقصاص العادل من الجاني وتفعيل عقوبة الإعدام التي يراها التونسيون أفضل طريقة للحد من انتشار الجرائم.

شن عدد كبير من التونسيين هجوما لاذعا على منظمة العفو الدولية بعد تجديد رفضها لتطبيق عقوبة الإعدام في تونس.

وكان نشطاء تونسيون على الفايسبوك قد طالبوا بإعدام كل من يرتكب جريمة قتل عمدا بعد تداول صور بشعة للضحية رحمة والتي عثر عليها مقتولة الأسبوع الماضي بمنطقة سيدي داود القريبة من المرسى.

وجددت منظمة العفو الدولية رفضها لإعادة تطبيق حكم الإعدام بتونس عبر نشرها تدوينة اعتبرت من خلالها عقوبة الإعدام انتهاكاً لحقوق الإنسان الأمر الذي دفع التونسيين إلى مهاجمتها معللين ذلك بأن صياغة القوانين الداخلية تبقى أمرا وطنيا لا دخل للجهات الخارجية فيه.

كما اعتبر نشطاء الفايسبوك أن التخلي عن تطبيق عقوبة الإعدام ساهم بشكل كبير في انتشار الجريمة وقطع الطريق وتحويل الوجهات والبراكاجات والاغتصاب والقتل.

وردت منظمة العفو الدولية بنشرها تدوينة ثانية تضمنت أسباب معارضتها لتفعيل عقوبة الإعدام بتونس.

وخرجت مسيرة عفوية يوم العثور على الضحية رحمة مطالبة بالقصاص العادل من الجاني وتفعيل عقوبة الإعدام التي يراها التونسيون أفضل طريقة للحد من انتشار الجرائم.