KPMG تحتفل بمرور خمسين سنة من الثقة والنجاح والمساهمة في تعزيز النمو الاقتصادي في تونس والمنطقة

KPMG  تحتفل بمرور خمسين سنة من الثقة والنجاح والمساهمة في تعزيز النمو الاقتصادي في تونس والمنطقة

تحتفل شركة KPMG تونس، الرائدة في مجال التدقيق والاستشارات بمرور نصف قرن على بداية نشاطها في تونس وهي التي نجحت منذ سنة 1973 في أن تكون رمزا للموثوقية والخبرة العالية والابتكار كما لعبت دورا حيويا في دفع النمو الاقتصادي على الصعيدين المحلي والإقليمي وساهمت في تكوين الأجيال الصاعدة.

ويعد الاحتفال بمرور  خمسة عقود على بداية نشاط مؤسسة KPMG  تونس فرصة لتسليط الضوء على التطور المستمر الذي عرفته والذي يستجيب للحرفية ويتماشى مع أعلى المعايير الدولية  لحاجيات حرفائها في ظل التغيرات المستمرة وبالتالي المساهمة في خلق القيمة لحرفائها وشركائها.  

" نحن فخورون بالاحتفال بمرور 50 سنة من الالتزام بالتميّز والشفافية، والمساهمة في خلق القيمة لحرفائنا وشركائنا" هذا ما أكدّه السيد منصف بوسنّوقة الزمّوري، مدير KPMG تونس.  

وأضاف أنّ " مؤسسة KPMG  تونس معروفة بأسسها القويّة وابتكاراتها، ومساهمتها الفعّالة في دفع النمو الاقتصادي، كما تعدّ مرجعا وشريكا رئيسيا للشركات التي تسعى للازدهار ولدعم نشاطها في ظل المتغيرات الكثيرة. وتعمل المؤسسة على توفير أفضل ظروف العمل لفريقها حرصا منها على مزيد التميز والانفتاح على التجارب الدولية وفتح افاق جديدة وهي تساهم مساهمة فعّالة في تنمية الاستثمار الداخلي والخارجي وتطوير الاقتصاد."

ومن جهته قال السيد ضياء بوزيان، senior partner لدى KPMG  تونس " أنّ الاحتفال بهذا الحدث المهم لمؤسسة KPMG  تونس لا يعتبر فقط تكريما لتاريخها الحافل بالنجاحات بل هو نقطة انطلاق نحو عصر نمو جديد، يقوم على محورين أساسيين، وهما التكنولوجيا الرقمية والحوكمة البيئية والاجتماعية مما سيساهم في تعزيز دورها كشريك موثوق ومساهم في خلق القيمة ومحرك اقتصادي لاستحثاث تنمية المنطقة. كما يمثّل تواجد مؤسسة KPMG  تونس في ليبيا دليلا على خبرتها وسمعتها العالية ومكانتها في منطقة أوروبا والشرق الأوسط وافريقيا وسعيها  المتواصل لتوسيع نشاطها في منطقة الشرق الأوسط وشمال افريقيا. "

وبهذه المناسبة التاريخية، تؤكد مؤسسة KPMG  تونس التزامها الثابت بالتميّز وسعيها المتواصل لتحقيق مستقبل واعد من خلال اضطلاعها بدورها كفاعل رئيسي لخلق القيمة ومزيد دفع التنمية ونشر ثقافة الشفافية والحوكمة.  

التعليقات

علِّق