- حسب معطيات مركز الحريات الإعلامية " مدى": ارتكب الاحتلال 27 انتهاكا بحق الصحفيين نحو نصفها إصابات واعتداءات بالضرب على الصحفيين خلال شهر أكتوبر الماضي فقط.
- في العدوان الإسرائيلي على غزة عام 2014 قتل الاحتلال الإسرائيلي 17 صحفيا وناشطا إعلاميا.
- وحسب " مدى" أيضا، قتل الاحتلال الإسرائيلي منذ العام 2000 في الضفة الغربية وقطاع غزة 34 صحفيا، آخرهم جريمة قتل الصحفيين ياسر مرتجى وأحمد أبو حسين العام الماضي في قطاع غزة.
- في الشهر الأول من مسيرات العودة على حدود قطاع غزة ( نيسان/أبريل 2018)، قتل جيش الاحتلال الإسرائيلي الزميلين ياسر مرتجى وأحمد أبو حسين بأعيرة نارية متفجرة رغم ارتدائهما الزي الصحفي. ومنذ انطلاقها تسجل إصابة العديد من الصحفيين بجروح مختلفة أسبوعيا، وبينهم من أصيب بعينه كالصحفي عطية درويش الذي تلقى قنبلة غاز بعينه اليسرى أفقدته 50% من بصره وأحدثت تهتكا في وجهه، إلى جانب العديد من الصحفيين الذين أصيب بعاهات دائمة.
- سجلت التقارير الحكومية في غزة إصابة أكثر من 350 صحفيا خلال تغطيتهم مسيرات العودة عام 2018 منهم 104 إصابة بالرصاص الحي والمتفجر وشظايا الرصاص.
- منذ بداية العام الجاري 2019 وحتى شهر آب/أغسطس الماضي أصيب ما لا يقل عن 80 صحفيا أثناء تغطيتهم مسيرات العودة.
- حسب نادي الأسير الفلسطيني وتقارير أخرى، يقبع في سجون الاحتلال الإسرائيلي تسعة صحفيين ونشطاء إعلاميين فلسطينيين أقدمهم محمود عيسى المعتقل منذ عام 1993 ومحكوم بالسجن المؤبد.