معز بن غربية والباحث الاسلامي شاكر الشرفي يوقعون مشاهدي برنامج التاسعة مساء في فخ كذبة افريل

معز بن غربية والباحث الاسلامي شاكر الشرفي يوقعون مشاهدي برنامج التاسعة مساء في فخ كذبة افريل

خلال برنامج " التاسعة مساء " قام اليوم الإعلامي معز بن غربية بقطع الخط على الباحث الإسلامي شاكر الشرفي بعد حوار جمعهما حول قانون تحصين الثورة. وفي سؤال لمعز  بن غربية "مِن مَن سيقع تحصين الثورة؟"، كانت إجابة شاكر مفاجئة ، حيث أجابه "نريد تحصين الثورة من أمثالك... وجودك في المشهد الإعلامي عار على تونس" وبعد قطع الاتصال لفترة وجيزة، تم مجددا الربط، ولم يتردد شاكر الشرفي في انتقاد معز بن غربية، ولم يسلم محسن مرزوق من نداء تونس الذي كان حاضرا في البرنامج من هذه الانتقادات. ولمّا طلب معز بن غربية من ضيفه بالإسراع في إتمام فكرته، دخل شاكر الشرفي في حالة من العصبية وبمحاولة الطاقم الفني الموجود مع الشرفي تهدئته ، ما كان منه إلّا أن دفعه، ليقطع الاتصال مرة أخرى . هذه الحادثة اثارت ردود افعال متباينة وعنيفة عبر موقع الاتصال الاجتماعي على الفيسبوك لكن في نهاية الحلقة تبين انها مسرحية وحيلة تم برمجتها من قبل معز بن غربية في اطار " كذبة افريل " حيث ظهر الباحث الاسلامي على البلاتو في اخر الحلقة وقام بتحية كل الضيوف الذين انطلت عليهم المسرحية .

التعليقات

  • Soumis par Anonyme (non vérifié) le 2 أفريل, 2013 - 00:42
    bravo
  • Soumis par قيس العرفاوي (non vérifié) le 2 أفريل, 2013 - 01:41
    تبعوا الغرزة هاذي أتو تعرفوا علاش هذاكة بالذات عاونوا على الخديعة : وزير ضغط الدم و السكر يقول الأستاذ شاكر الشرفي الذي اشتعل سابقا بدائرة الشؤون الثقافية التابعة لسفارة جمهورية إيران الإسلامية بتونس في مقابلة : "لا أعتقد أن عدد الشيعة في تونس بلغ اليوم الآلاف كما يدّعي البعض، ولكنهم في ازدياد مستمرّ و قد يبلغون الآلاف بسرعة، لا توجد إحصاءات موثوق فيها يمكن الاستناد إليها". سافر شاكر الشرفي وهو أستاذ مادة "التفكير الإسلامي" بالمعاهد الثانوية ومتابع لموضوع الشيعة و التشيّع إلى إيران في مناسبتين، ويعرّف نفسه بأنه "كان منخرطا في حركة التشييع في تونس و تشيّع على يديه العشرات" و أنه من أبرز المتحمّسين للظاهرة الشيعية و الثورة الخمينية في إيران، وصديق للسفارة الإيرانية بتونس و من المساهمين في نشر قيم وأدبيات ثورة الخميني". في العام 2006 التقى شاكر الشرفي في إيران بالرئيس الحالي أحمدي نجاد والسابق محمد خاتمي بالإضافة إلى عدد كبير من رجال الدين في كل من طهران وقم لعلّ أبرزهم آية الله التسخيري رئيس مجمع التقريب بين المذاهب، لكن سرعان ما اختلف الشرفي مع السفارة الإيرانية بتونس التي يقول إنها كانت " تتستّر بالتشييع السياسي (ثورة الخميني) لنشر التشيّع العقائدي وهما متلازمان" على حدّ تعبيره. "كانت الكتب و الجرائد تأتينا من إيران و أقوم شخصيا بتوزيعها على الشباب والراغبين في اكتشاف المذهب الشيعي " يقول الشرفي و يتابع:" غالبا ما تستند السفارة الإيرانية بتونس على كتب مثل "المراجعات" لـ"الإمام عبد الحسين شرف الدين الموسوي" و كتب الإمام الخميني "الحكومة الإسلامية" و الجهاد الأكبر" لتمرير التشيع إلى السنة، كما كنت أقوم بتوزيع مجلات "الشهيد "و "كيهان العربية" و "الوحدة" بالإضافة إلى شرائط الفيديو و شرائط الكاسات".
  • Soumis par Anonyme (non vérifié) le 2 أفريل, 2013 - 08:56
    ليست كذبة أفريل بل هي حقيقة ، ماقاله شاكر الشرفي هي الحقيقة بعينها
  • Soumis par uhuhu (non vérifié) le 2 أفريل, 2013 - 22:46
    ihebbou irodoha tfedlika mais c'est la verite

علِّق