رغم رداءة النقل في الصوت والصورة : هذا تقريبا ملخّص خطاب الرئيس في سيدي بوزيد
لن نتحدّث أو ندخل في تفاصيل تقنيّة ( أو ربّما أبعد من الأمور التقنية ) انطلق حولها الحديث على مواقع التواصل الاجتماعي حيث أجمع العارفون بالخصوص ( أي أهل المهنة ومدرّسوها ) على رداءة النقل صوتا وصورة وما تعلّق بهما حاولنا أن نجمع أكثر ما يمكن من محاور جاءت في خطاب الرئيس الذي ألقاه منذ حين في سيدي بوزيد.
وجاء في خطاب الرئيس تقريبا ما يلي :
- الخطر ما زال داهما وهو ليس خطرا داخليا فقط ولكنه خطر خارجي أيضا
- هناك من دفع المليارات من أجل اغتيالي
- كانت بعض الفصول تباع في سوق النخاسة وكان الفصل يباع ب150 ألف دينار
- كان لبد من اللجوء إلى التدابير الاستثنائية والفصل 80 من الدستور للحفاظ على الوطن وليس لتوزيع المناصب .
إن صواريخنا القانونية على منصات إطلاقها لتضربهم في أعماق أعماقهم
- بفضل الأشقاء والأصدقاء توفرت اللقاحات والأوكسجينفي ظرف 3 أسابيع فقط بعد أن تحدثوا على لجان ولجان وما أكثر تلك اللجان ...
- أخذت الوقت اللازم وتركته يمر كي أفرز بين المواطنين وحتى تسقط آخر ورقات التوت التي أرادوا بها تغطية عوراتهم.
- القضية ليست قضية حكومة بل هي قضية منظومة ... فهل انتم بحاجة إلى حكومة أم لنصوص تستجيب إلى مطالبكم ؟....سوف لن يعودوا إلى الوراء.
- مجلس النواب مبتور وقد تحوّل إلى حلبة صراع وشتم وثلب وفيه تباع الأصوات بآلاف الدينارات ... ترفع الجلسة لتفاوض حول المبلغ الذي سيقبضه نائب في صورة التصويت بنعم أو بلا ...
- لن يتم اعتقال أحد على موقفه ولم أقدم قضيّة ضد أحد رغم أن الكثيرين شتموني وأساؤوا الأدب وأساؤوا الأخلاق ...
- تونس في حركة ثورية تصحيحية وسوف أعمل على تكريس سيادة الشعب...
- ستتواصل التدابير الاستثنائية وسيتم وضع أحكام انتقالية
- سيتم وضع قانون انتخابي جديد
- الأحكام المتعلقة بالحقوق والحريات التي نص عليها الدستور ستبقى سارية المفعول ولن يقدر أحد أن يسطو على حقوقكم في الحرية ...
التعليقات
علِّق