على اثر ما تم تداوله اعلاميا  و تاكيد تقديم  ستة نواب من كتلة الاتحاد الوطني الحر لمطالب التحاق بكتلة نداء تونس .. كتبت نائبة الاتحاد درة اليعقوبي (تم ذكر اسمها من بين الراغبين في الانتماء للنداء )  تدوينة على صفحتها في فيسبوك كذبت فيه ما تم تداوله وجاء فيها  ان  "الموقع الذي نشر الخبر لم ينشر فقط خبرا كاذبا بل يتوضّح جليا انها متورطة مع جهة أو طرف ما لمحاولة ضرب مصداقيتي ووفائي لعهدي مع الناخبين في ولاية جندوبة الذين وثقوا في شخصي وانتخبوني ممثلة لهم نائبا عن حزب الاتحاد الوطني الحر في مجلس نواب الشعب للدورة الحالية التي سأنهيها بإذن الله تعالى نائبا عن ولاية جندوبة وفي حزب الاتحاد الوطني الحر الذي لا يحتاج مني لأن أجدد انتمائي وايماني برؤيته وبرنامجه...لست في موقع التوضيح للدفاع عن نفسي فالخبر زائف جملة وتفصيلا والغاية منه حيث عمدت " الحياة التونسية " لذكر اسمي دون سواه من الاسماء يثبت عليها مسعى التشكيك في شخصي وفي التزامي بقضايا جهتي ووطني التي تعهدت بالدفاع عنها تشريعيا داخل مجلس نواب الشعب وسياسيا من خلال موقعي في حزب الاتحاد الوطني الحر دون سواه طيلة الدورة النيابية الحالية ...أقول أخيرا ، سيظل الاتحاد الوطني الحرّ رغما عن كل المشككين رقما صعبا في المعادلة السياسية الوطنية وستظل درّة اليعقوبي وطنية حرّة وفية لمبادئها وانتمائها ووطنها وجهتها."