على اثر الضجة التي أثيرت في مصر و عدد من الدول العربية على  الاعلامي التونسي محمد ظفر الله المؤذّن حول مراسل مجلة فرانس فوتبول وليكيب في منطقة الشرق الأوسط وعضو هيئة التصويت في جائزة  الكرة الذهبية منذ عام 2003 بعد عدم تصويته للاعب المصري محمد صلاح .نشر  زميلنا تدوينة على صفحته الرسمية وضّح فيها المسألة و شروط التصويت و مقاييسه.

وجاء في التدوينة:

توضيح هام على خلفية تصويتي في جائزة الكرة الذهبية france football

انا اعلامي تونسي مراسل فرانس فوتبول وليكيب في منطقة الشرق الأوسط وعضو هيئة التصويت في الجائزة منذ عام 2003 هناك آلية وقواعد حددتها فرانس فوتبول لا بد من التقيد بها بعيدا عن التعصب للعاطفة والجنسية تعرضت شخصيا لهجمات شرسة في مواقع التواصل والمنصات الرياضية المصرية لدرجة اتهامي بالخيانة لماذا لم اصوت للنجم المصري محمد صلاح اجيب صلاح الذي نحبه واعشقه وهو فخر العرب حقق صفر بطولة ولو نقارن مسيرته بسيرة ميسي لا مجال للمقارنة أعود لشروط الجائزة اولا الانجازات الفردية والجماعية وهنا نجد ان صلاح ليس له مكان الشرط الثاني مسيرة اللاعب الكروية الثالث الروح الرياضية والكاريزما الرابع الدور الذي يلعبه اللاعب المرشح في مواقع التواصل الاجتماعي ميسي فاز بكأس العالم ولقب افضل لاعب في المونديال كوبا اميريكا الدوري الفرنسي السوبر الفرنسي هالند أربعة القاب أبرزها دوري أبطال أوروبا ثلاثة القاب محلية مع سيتي مبابي وصيف كأس العالم وهداف المونديال والدوري الفرنسي وأفضل لاعب فرنسي ليفاندوفسكي لعب دورا بارزا في فوز برشلونة بالليجا ماكينة أهداف النيجيري اوسيمنه هداف الدوري الايطالي سلام بنسبة 90 بالماية في فوز نابولي بالدوري الإيطالي بعد ثلاثين عاما.