إفريقيا للمساعدات "Afrique Assistance" تحتفل بعيد ميلادها الخامس والعشرين

إفريقيا للمساعدات  "Afrique Assistance" تحتفل بعيد ميلادها الخامس والعشرين

 

عقدت شركة "Afrique Assistance" صباح اليوم ندوة صحفية بأحد نزل العاصمة  أمنها المدير العام سهيل بن حليمة، مع فريق عمله، لتقييم خمس وعشرين سنة من النشاط في تونس.
وتعتبر"Afrique Assistance" ، أوّل شركة مساعدات  عند السفر في تونس، وهي ثمار تعاون بين شركة الـتأمين و اعادة التامين  الاسبانية"MAPFRE" وجزء كبير من شركات التأمين التونسية. " MAPFRE " مجموعة شركات متعددة الجنسيات في التأمين المباشر تشمل أنشطتها كذلك إعادة التأمين والمساعدة والأخطار الخاصة وتشغل أكثر من 000. 38  عامل في أكثر من 50 دولة وتعتبر الرائدة في السوق الاسبانية. وتحققّ المجموعة رقم معاملات إجمالي يقدّرب26،7 مليار أورو.

من جهته حاول  سهيل بن حليمة كسب رهان التميز ورفع "Afrique Assistance" إلى المركز الأول في قطاع المساعدات بتونس  إذ ارتفع عدد العاملين بالشركة من 10 أشخاص سنة 1991 إلى 80 شخص في الوقت الراهن وتمّ توظيف أكثر من 300 شريك متعاقد

ويترجم هاجس القرب المتواصل الذي تريد "Afrique Assistance" المحافظة عليه مع مضمونيها. أكثر من مجرّد  جرّ بسيط للسيارات. "Afrique Assistance" ولكن غالبا ما تندمج في الحياة اليومية للتونسيين لمزيد حمايتهم وللإنصات إلى مشاغلهم باستمرار: على الطريق (مساعدة للسيارات، جرّ، تغيير العربة،...)، في المنزل (مساعدة منزلية، إصلاحات عينيّة...)، عند حدوث مشاكل صحيّة في تونس أو في الخارج (الإسعافات الأولية،الشبكات الشخصية الطبية ...)، خلال السفر (العودة إلى الوطن، وفقدان أو سرقة بطاقات الائتمان أو الأمتعة، التأمين على السفر وإلغاء الحجز ...).


وعبّر سهيل بن حليمة عن ثقته الكبيرة في مستقبل"Afrique Assistance" الواعد في السنوات القادمة. وبالنظر إلى الابتكار والسباق نحو الجودة باعتبارها من الوسائل الأكثر فعالية للحفاظ على الصدارة،  فقد أعلن عن وصول منتجات جديدة على المدى القصير للمساعدة بما في ذلك التطبيقات الرقمية، وأشياء مربوطة بالانترنت وأدوات التعقّب عبر نظام تحديد المواقع العالمي (GPS) ونظام معلومات جديد بالكامل، لمزيد تعزيز القرب وسرعة التدخّل لشركته.
وختم سهيل بن حليمة القول :" "Afrique Assistance" هو جزء من التزامنا الدائم بتقديم الخدمة لجميع التونسيين في كلّ مكان وذلك بوضع مقاربتنا العملية التي أصبحت أكثر فعالية تحت تصرّفهم الذين يعملون على مدار الساعة وعلى مدار الأسبوع ومع أكثر .

التعليقات

علِّق